أسواق الخليج ترتفع وسط تفاؤل التجارة الأمريكية والنفط المستقر.
المؤلف: «عكاظ» (الرياض)11.18.2025
شهدت أسواق الأسهم في منطقة الخليج العربي اليوم انتعاشًا ملحوظًا، وأغلقت تعاملاتها على ارتفاع، وذلك في أعقاب تراجعها المتأثر بالبيع المكثف عالميًا. هذا التحسن يعكس تزايد الآمال بأن تكون الولايات المتحدة الأمريكية مستعدة للدخول في مفاوضات جادة بشأن تخفيف بعض الرسوم الجمركية الكبيرة المفروضة على وارداتها.
المؤشر السعودي الرئيسي حقق ارتفاعًا بنسبة 1%، مكملاً بذلك المكاسب التي حققها في الجلسة السابقة. هذا الصعود القوي مدعوم بشكل أساسي بأداء سهم مصرف الراجحي الذي ارتفع بنسبة 1.9%، بالإضافة إلى قفزة ملحوظة في سهم شركة (عِلم) بنسبة 4.7%.
وفي دبي، سجل المؤشر العام ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة 1.9%، بفضل الأداء القوي لسهم إعمار العقارية الذي ارتفع بنسبة 1.3%، وكذلك سهم بنك دبي الإسلامي الذي حقق مكاسب بنسبة 2.2%.
أما في أبوظبي، فقد ارتفع المؤشر بنسبة 0.5%. وشهد المؤشر القطري ارتفاعًا بنسبة 1.3%، مدفوعًا بصعود سهم مصرف قطر الإسلامي بنسبة 2.5%، وسهم صناعات قطر للبتروكيماويات بنسبة 2.3%. وفي البحرين، أغلق المؤشر الرئيسي مرتفعًا بنسبة طفيفة بلغت 0.1%، ليصل إلى مستوى 1899 نقطة.
اختتم المؤشر الرئيسي في سلطنة عُمان تعاملاته على ارتفاع بنسبة 0.9%، ليصل إلى 4261 نقطة. وشهد المؤشر الرئيسي في دولة الكويت قفزة كبيرة بنسبة 3.1%، ليصل إلى مستوى 8302 نقطة.
خارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في جمهورية مصر العربية بنسبة 0.6%، مدعومًا بصعود قوي لسهم الشركة الشرقية إيسترن كومباني بنسبة 7.1%.
وفي سياق منفصل، أعلنت وزارة النقل المصرية عن توقيع اتفاقية هامة مع فرنسا بقيمة سبعة مليارات يورو (أي ما يعادل 7.66 مليار دولار أمريكي)، تهدف إلى تمويل إنشاء وتشغيل منشأة متطورة لإنتاج الهيدروجين الأخضر.
وعلى صعيد أسعار النفط، التي تعتبر من المحفزات الهامة لأسواق المال في منطقة الخليج، فقد استقرت الأسعار نسبيًا، إلا أنها ظلت قريبة من أدنى مستوياتها منذ حوالي أربع سنوات، وذلك بسبب استمرار المخاوف بشأن حدوث ركود اقتصادي عالمي في ظل التوترات والصراعات التجارية المستمرة، مما أثر سلبًا على الانتعاش الملحوظ في أسواق الأسهم.
المؤشر السعودي الرئيسي حقق ارتفاعًا بنسبة 1%، مكملاً بذلك المكاسب التي حققها في الجلسة السابقة. هذا الصعود القوي مدعوم بشكل أساسي بأداء سهم مصرف الراجحي الذي ارتفع بنسبة 1.9%، بالإضافة إلى قفزة ملحوظة في سهم شركة (عِلم) بنسبة 4.7%.
وفي دبي، سجل المؤشر العام ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة 1.9%، بفضل الأداء القوي لسهم إعمار العقارية الذي ارتفع بنسبة 1.3%، وكذلك سهم بنك دبي الإسلامي الذي حقق مكاسب بنسبة 2.2%.
أما في أبوظبي، فقد ارتفع المؤشر بنسبة 0.5%. وشهد المؤشر القطري ارتفاعًا بنسبة 1.3%، مدفوعًا بصعود سهم مصرف قطر الإسلامي بنسبة 2.5%، وسهم صناعات قطر للبتروكيماويات بنسبة 2.3%. وفي البحرين، أغلق المؤشر الرئيسي مرتفعًا بنسبة طفيفة بلغت 0.1%، ليصل إلى مستوى 1899 نقطة.
اختتم المؤشر الرئيسي في سلطنة عُمان تعاملاته على ارتفاع بنسبة 0.9%، ليصل إلى 4261 نقطة. وشهد المؤشر الرئيسي في دولة الكويت قفزة كبيرة بنسبة 3.1%، ليصل إلى مستوى 8302 نقطة.
خارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في جمهورية مصر العربية بنسبة 0.6%، مدعومًا بصعود قوي لسهم الشركة الشرقية إيسترن كومباني بنسبة 7.1%.
وفي سياق منفصل، أعلنت وزارة النقل المصرية عن توقيع اتفاقية هامة مع فرنسا بقيمة سبعة مليارات يورو (أي ما يعادل 7.66 مليار دولار أمريكي)، تهدف إلى تمويل إنشاء وتشغيل منشأة متطورة لإنتاج الهيدروجين الأخضر.
وعلى صعيد أسعار النفط، التي تعتبر من المحفزات الهامة لأسواق المال في منطقة الخليج، فقد استقرت الأسعار نسبيًا، إلا أنها ظلت قريبة من أدنى مستوياتها منذ حوالي أربع سنوات، وذلك بسبب استمرار المخاوف بشأن حدوث ركود اقتصادي عالمي في ظل التوترات والصراعات التجارية المستمرة، مما أثر سلبًا على الانتعاش الملحوظ في أسواق الأسهم.